المواصفات السعودية تطلق حملة ‘اشتر الجودة’ لتعزيز وعي المستهلكين بالمنتجات المعتمدة

 


المواصفات السعودية تطلق حملة “اشتر الجودة” لتعزيز وعي المستهلكين

أعلنت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة عن إطلاق حملتها التوعوية الجديدة تحت شعار “اشتر الجودة”، والتي تهدف إلى تعزيز وعي المستهلكين بأهمية شراء المنتجات الحاصلة على علامة الجودة السعودية، وضمان سلامة المنتجات من خلال التحقق من جودتها عبر تطبيق “تأكد”.

   

مفاجآت حول مصرع المصرية آية عادل في الأردن

التفاصيل الكاملة من هنا

علامة الجودة السعودية: ضمان للكفاءة والأمان

أكدت هيئة المواصفات والمقاييس أن اختيار المنتجات المعتمدة بعلامة الجودة السعودية يضمن أعلى مستويات الكفاءة والأمان، حيث تعكس العلامة مدى التزام المنتج بالمواصفات القياسية، واستيفائه لمعايير ضبط الجودة أثناء التصنيع.

وأشارت الهيئة إلى أن المنتجات الحاصلة على علامة الجودة السعودية تتميز بـ:

  • عمر افتراضي دقيق وفقًا للمعايير المحددة.
  • السلامة من المخاطر والأعطال أثناء الاستخدام.
  • مواكبة أعلى معايير الجودة والكفاءة لضمان رضا المستهلك.

حماية المستهلك وتعزيز تنافسية المنتجات

أوضحت الهيئة أن منظومة علامة الجودة السعودية تحقق مصلحة جميع الأطراف، سواءً كان المستهلك، المنتج، أو التاجر، حيث تُسهم في:

  • حماية المستهلكين من المنتجات الرديئة وضمان حصولهم على منتجات ذات جودة عالية.
  • زيادة القدرة التنافسية للمنتجات المعتمدة في الأسواق المحلية والعالمية.
  • تعزيز الثقة بالمنتجات الوطنية وتمكينها من المنافسة دوليًا.

أكثر من 300 ألف منتج يحمل علامة الجودة السعودية

أشارت الهيئة إلى أن عدد المنتجات الحاصلة على علامة الجودة السعودية في الأسواق المحلية والعالمية يتجاوز 300 ألف منتج، وهو ما يعكس التزام المصنّعين والموردين بتطبيق المواصفات القياسية المعتمدة، مما يعزز موثوقية المنتجات المتداولة.

رفع الوعي وتمكين المستهلكين

تأتي حملة “اشتر الجودة” ضمن جهود الهيئة المستمرة لرفع وعي المستهلكين بضرورة التحقق من جودة المنتجات، واتخاذ قرارات شراء صحيحة تدعم الاستدامة، وتعزز السلامة الصحية، وتوفر منتجات ذات أداء متميز.

كما تدعو الهيئة جميع المستهلكين إلى استخدام تطبيق “تأكد” للتحقق من صحة علامة الجودة السعودية على المنتجات، مما يساعدهم في اختيار المنتجات الأفضل والأكثر أمانًا في السوق.

إعلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *