حققت المركز الـ 32.. جامعة الملك عبدالعزيز تتصدر عالميًا في تصنيف التايمز
جامعة الملك عبدالعزيز تتصدر عالميًا ومحليًا
حققت جامعة الملك عبدالعزيز إنجازًا جديدًا يُضاف إلى رصيدها الأكاديمي والعلمي، بحصولها على المركز الـ32 عالميًّا والثاني محليًّا في تصنيف “Interdisciplinary Science Rankings” الذي أطلقته التايمز للتعليم العالي بالتعاون مع مؤسسة “Schmidt Science Fellows”.
تصنيف العلوم متعددة التخصصات: تعزيز الابتكار والبحث العلمي
يركّز هذا التصنيف على تقييم الجامعات التي تسهم في دعم العلوم متعددة التخصصات من خلال:
- تشجيع الأبحاث التي تعزز الابتكار والاكتشافات الجديدة.
- تبني سياسات تدعم التعاون الأكاديمي بين التخصصات.
- تعزيز الشراكات مع المؤسسات العلمية الدولية.
ويعكس هذا الإنجاز جهود الجامعة في تطوير منظومتها الأكاديمية والبحثية لتكون بيئة محفزة للإبداع والابتكار.
شراكات محلية وعالمية لتعزيز البحث العلمي
في إطار سعيها لتحقيق التميز، عقدت الجامعة سلسلة من اللقاءات والشراكات مع جهات محلية ودولية، بهدف:
- تطوير جودة التعليم: من خلال استحداث برامج أكاديمية حديثة.
- دعم الباحثين: بتوفير الأدوات والإمكانات التقنية المتطورة.
- تعزيز الابتكار: عبر إنشاء مراكز بحثية متخصصة.
إنجازات عالمية ومحلية
إلى جانب التصنيف، سجلت الجامعة نجاحات بارزة في مجالات:
- الابتكارات العلمية: من خلال مشاريع طلابية وبحثية مميزة.
- البحث العلمي: عبر نشر أبحاث في مجلات علمية مرموقة.
- التطوير الأكاديمي: بتحقيق مراكز متقدمة في تصنيفات أخرى.
رؤية نحو المستقبل
أكدت جامعة الملك عبدالعزيز أن هذا الإنجاز يعكس التزامها بتقديم تجربة تعليمية وبحثية متميزة تدعم أهداف رؤية المملكة 2030. كما تهدف الجامعة إلى تحقيق المزيد من النجاحات في التصنيفات الدولية من خلال:
- الاستثمار في الكفاءات الأكاديمية.
- توسيع نطاق الشراكات العلمية.
- تطوير مراكز الأبحاث لدعم الابتكار والاكتشاف.
دعم الابتكار وريادة البحث العلمي
بمثل هذه الإنجازات، تواصل جامعة الملك عبدالعزيز تعزيز مكانتها كأحد أبرز الصروح الأكاديمية على مستوى العالم، مع التزامها بتقديم بيئة تعليمية متطورة تُساهم في بناء مستقبل واعد للطلاب والمجتمع.