“التطوير الدفاعي” تستعرض أبرز التقنيات الحيوية في “ملتقى الصحة العالمي”
[ad_1]
كما تركز على دعم المبتكرين والمخترعين والشركات الناشئة عبر منصة “جاد” لتطوير الابتكارات في هذه المجالات. إضافة إلى ذلك، تتعاون الهيئة مع الجامعات ومراكز الأبحاث لدعم المشاريع وتوجيه الأبحاث نحو مجالات تعزيز القدرات الدفاعية والحيوية.
وتعرض الهيئة أيضًا مشروع منصة “الرادار الحيوي”، التي يجري تطويرها لبناء نظام إنذار مبكر لدعم القطاعات الدفاعية والأمنية في اتخاذ قرارات مبنية على البيانات.
وتوفر المنصة عند اكتمالها نظامًا لرصد وتتبع التهديدات البيولوجية والكيميائية والإشعاعية والنووية (CBRN) المحتملة في لحظة حدوثها، من خلال جمع البيانات من مصادر متعددة وتحليلها باستخدام علم المعلومات الحيوية والجينوم واستخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد التهديدات الناشئة والمحتملة.
وتهدف الهيئة من مشاركتها في الملتقى إلى توضيح دورها الأساسي في الموضوعات الصحية بوصفها جزءًا من منظومة الدفاع، وتعمل على تعزيز القدرات الدفاعية الحيوية للمملكة، عبر مراقبة البيانات بشكل فعّال ودعم القرارات الأمنية، إضافة إلى تعزيز الأمن الحيوي. كما تشكل هذه المشاركة فرصة للمختصين والخبراء لتبادل المعلومات والخبرات، بما يسهم في رفع قدرات المملكة في التصدي للتحديات الأمنية الطارئة.
[ad_2]