اعلان

لو كانت أوروبا منزلا.. تريند يتصدر بعد أزمة “العشاء الأخير” بباريس

لو كانت أوروبا منزلا لكانت روسيا هي المكتبة، وبريطانيا هي البهو، و إيطاليا هي المطبخ، و فرنسا هي المرحاض” مثل انجليزي، تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما تسبب أحد عروض افتتاح دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس، في إثارة ردود فعل غاضبة من مؤسسات، وطوائف دينية، وذلك حيث مثّل محاكاة ساخرة للوحة “العشاء الأخير” لليوناردو دافنشي (1452-1519).

لو كانت أوروبا منزلا

أزمة “العشاء الأخير”

أحد عروض افتتاح دورة الألعاب الأولمبية بباريس أظهرت محاكاةً للوحة “العشاء الأخير” لليوناردو دافنشي (1452-1519)، والتي تمثل المشهد الشهير للسيد المسيح، مع الحواريين أثناء تناول وجبة وجبة أخيرة قبل الصلب، وفقا لـ العقيدة المسيحية.

لو كانت أوروبا منزلا

شارك في العرض مجموعة ممثلين من بينهم عارضة أزياء متحولة جنسياً، حيث كانوا يجسدون دور شخصيات اللوحة الشهيرة، الأمر الذي أثار انتقادات كثيرة، وصفت العرض بأنه “مسيء، ومهين للمعتقدات الدينية.

ads

لو كانت أوروبا منزلا

الأزمة أثارت استياء رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، حيث استحضرت الأزمة المثل الانجليزي الشهير “لو كانت أوروبا منزلا لكانت روسيا هي المكتبة، وبريطانيا هي البهو، و إيطاليا هي المطبخ، و فرنسا هي المرحاض”.

لو كانت أوروبا منزلا

إعلان

شيرين عبدالفتاح

شيرين عبدالفتاح صحفية وكاتبة محتوى إخباري، اقوم دائما بمتابعة كل ما هو جديد من الأحداث والأخبار على المستويين العربي والعالمي. لدى القدرة على تغطية الأخبار بمهنية ودقة، مع شغف خاص بالكتابة عن مجالات التكنولوجيا والاقتصاد والمنوعات.

مقالات ذات صلة