كيتا ترسخ مكانتها في دعم تصفيات كأس آسيا 2026: شريك رسمي يعزز تجربة كرة القدم في السعودية والخليج
في إطار دعمها المتواصل للفعاليات الرياضية الكبرى في المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج، أعلنت شركة “كيتا”، الذراع الدولية لشركة “ميتوان” الصينية الرائدة في خدمات التوصيل عند الطلب، عن استمرار رعايتها لتصفيات كأس آسيا – الطريق إلى 2026، مع تركيز خاص على مباريات المنتخب السعودي الحاسمة.
رعاية مستمرة وتفاعل مباشر مع الجماهير
بعد انطلاقتها الأولى في رعاية مباراة السعودية ضد الصين في مارس الماضي، تستعد “كيتا” لدعم مباريات تصفيات كأس آسيا القادمة، والتي تشمل مواجهة السعودية مع البحرين في 5 يونيو بالبحرين، واللقاء ضد أستراليا في 10 يونيو بمدينة جدة. وتمثل هذه المباريات المرحلة الثانية والثالثة من شراكتها مع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم (AFC).
تتضمن مشاركة “كيتا” حضورًا ميدانيًا بارزًا داخل الملاعب، بالإضافة إلى تفاعلات رقمية متقدمة وأنشطة مصممة بعناية لتعزيز تجربة المشجعين بما يتوافق مع الثقافة المحلية، كما تستثمر “كيتا” في شراكات مع مؤثرين محليين لتقديم محتوى مباشر لحظة بلحظة خلال المباريات.
رؤية استراتيجية تدعم التنمية المحلية ورؤية 2030
أكدت آشلي لوي، الرئيسة التنفيذية لشركة “كيتا” في الشرق الأوسط، أن الشركة تسعد بأن تكون جزءًا من اللحظات التي تجمع الناس عبر كرة القدم، مشددة على أهمية دعم الطاقة والوحدة التي تخلقها الرياضة في المجتمعات.
تعكس هذه الرعاية التزام “كيتا” العميق بالمملكة العربية السعودية، متماشية مع أهداف رؤية 2030 التي تسعى لتعزيز نمط الحياة الصحي، تشجيع الابتكار المحلي، ودعم الترابط المجتمعي. وبفضل شبكة واسعة تضم أكثر من 30,000 سائق توصيل وشراكات مع آلاف المطاعم في المملكة، أصبحت “كيتا” جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية للعديد من الأسر السعودية.
خبرة عالمية لخدمة السوق المحلي
تستفيد “كيتا” من الخبرات العريضة لشركتها الأم “ميتوان”، التي تدير أكثر من 98 مليون طلب توصيل يوميًا وتخدم أكثر من 770 مليون مستخدم حول العالم. وتعكس مشاركة “كيتا” عبر شراكتها مع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم التزامها بتطوير ثقافة الرياضة في منطقة الخليج، ودعم التطور المستدام في قطاع الخدمات الرقمية والرياضية.
تثبت رعاية “كيتا” لتصفيات كأس آسيا 2026 التزامها الثابت بدعم الرياضة في المملكة والخليج، من خلال توفير تجربة متميزة للمشجعين وتعزيز الثقافة الرياضية المحلية. إن هذه المبادرة تؤكد دور الشركات الحديثة في إثراء المجتمع وتحقيق الأهداف التنموية لرؤية 2030، لتبقى كرة القدم أحد أهم عوامل الوحدة والتواصل بين الشعوب في المنطقة.