وزير الطاقة السعودي ونظيره الأمريكي يزوران “كاوست”: تعاون علمي يدفع مستقبل الطاقة والابتكار

استعراض إنجازات الجامعة في البحث والتطوير ومساهمتها في دعم الاقتصاد المعرفي

زار الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وزير الطاقة، برفقة نظيره الأمريكي كريس رايت والوفد المرافق لهما، جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، وذلك ضمن زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز مسارات التعاون الثنائي بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة في مجالات البحث والابتكار والطاقة.

كاوست في قلب الابتكار العالمي

خلال الزيارة، اطّلع الوفدان على أبرز جهود “كاوست” في:

  • البحث العلمي المتقدم
  • الابتكار التقني
  • دعم الاقتصاد المعرفي
  • مواجهة التحديات العالمية من خلال حلول علمية وتقنيات مستدامة

كما تم تسليط الضوء على دور الجامعة في دعم مستقبل الطاقة في المملكة، لا سيما في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030 والأهداف البيئية العالمية.

إشادة بالدور الريادي لـ”كاوست” في البحث والابتكار

أعرب الأمير عبدالعزيز بن سلمان عن تقديره العميق لما تقدمه كاوست من إسهامات علمية نوعية، مؤكدًا أن الجامعة:

  • تمثل نموذجًا عالميًا في البحث العلمي
  • تعزز مكانة المملكة في توطين المعرفة
  • تسهم في تسريع وتيرة الابتكار في قطاع الطاقة والطاقة النظيفة

“أثر متسارع”: إستراتيجية كاوست للمستقبل

تسير جامعة الملك عبدالله بخطى واثقة نحو ترسيخ دورها كمركز عالمي للابتكار من خلال إستراتيجيتها “أثر متسارع”، والتي تركز على:

  • خلق بيئة بحثية محفزة
  • تمكين الباحثين والمبتكرين
  • بناء شراكات علمية محلية وعالمية
  • تحقيق أثر علمي مستدام على المستويين المحلي والدولي

إعلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *