وزارة الصناعة تنفذ 963 زيارة تفتيشية للمصانع خلال يناير لمراقبة الجودة والالتزام

جولات تفتيشية لضمان الجودة والالتزام

نفذت وزارة الصناعة والثروة المعدنية، ممثلة في الإدارة العامة للفروع، 963 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية في مختلف مناطق المملكة خلال شهر يناير الماضي، وذلك ضمن جهودها المستمرة لمتابعة المصانع والتأكد من تطبيقها لمعايير الجودة والاشتراطات المطلوبة.

التوزيع الجغرافي للزيارات التفتيشية

شملت الزيارات التفتيشية عددًا من المناطق الصناعية في المملكة، حيث جاءت على النحو التالي:

   

مفاجآت حول مصرع المصرية آية عادل في الأردن

التفاصيل الكاملة من هنا

  • 282 زيارة للمصانع في المنطقة الشرقية.
  • 215 زيارة في منطقة الرياض.
  • 195 زيارة في منطقة مكة المكرمة.
  • 85 زيارة في منطقة القصيم.
  • 63 زيارة في منطقة عسير.
  • 28 زيارة في منطقة المدينة المنورة.
  • 19 زيارة في منطقة الجوف.
  • 17 زيارة في منطقة حائل.
  • 16 زيارة في منطقة الباحة.
  • 15 زيارة في منطقة تبوك.
  • 12 زيارة في منطقة نجران.
  • 10 زيارات في منطقة الحدود الشمالية.
  • 6 زيارات في منطقة جازان.

تعزيز معايير السلامة والجودة

أكد المتحدث الرسمي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية، جراح الجراح، أن الوزارة تواصل زياراتها التفتيشية لضمان التزام المنشآت الصناعية بالمعايير والاشتراطات، مشددًا على أن الهدف الأساسي هو:

  • ضمان جودة المنتجات الصناعية وفقًا للمواصفات المعتمدة.
  • التحقق من سلامة المنتجات الصناعية والتأكد من أنها آمنة للاستهلاك.
  • تصحيح أوضاع المصانع الواقعة خارج المدن الصناعية لضمان امتثالها للأنظمة.

متطلبات السلامة للمصانع

أوضحت وزارة الصناعة والثروة المعدنية أن جميع المصانع ملزمة بالحصول على رخصة سلامة صادرة عن الدفاع المدني، مع ضرورة توفير:

  • وسائل السلامة المناسبة لطبيعة النشاط الصناعي.
  • مخارج طوارئ آمنة وفقًا للمعايير.
  • أنظمة إطفاء حديثة لمكافحة الحرائق.
  • طرق تخزين آمنة للمواد الخام والمنتجات النهائية.

دور التفتيش الصناعي في دعم التنمية

تسعى وزارة الصناعة والثروة المعدنية من خلال الرقابة والتفتيش الصناعي إلى تعزيز بيئة صناعية آمنة ومتطورة، تدعم النمو الاقتصادي، وتحفّز المستثمرين على الالتزام بمعايير الجودة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في قطاعي الصناعة والتعدين.

إعلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *