ضبط أكثر من 23 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في المملكة

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة التي نفّذتها الجهات المختصة في مختلف مناطق المملكة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، عن تحقيق نتائج حاسمة خلال الفترة من 18 /06/ 1446هـ الموافق 19 /12/ 2024م إلى 24 /06/ 1446هـ الموافق 25 /12/ 2024م.

تفاصيل المخالفات

  • إجمالي المخالفين المضبوطين: بلغ عددهم (23194) مخالفاً، توزّعوا كالتالي:
    • (13083) مخالفاً لنظام الإقامة.
    • (6210) مخالفين لنظام أمن الحدود.
    • (3901) مخالفاً لنظام العمل.
  • محاولات عبور الحدود: تم ضبط (1536) شخصاً أثناء محاولتهم التسلل إلى داخل المملكة، منهم:
    • (41%) من الجنسية اليمنية.
    • (57%) من الجنسية الإثيوبية.
    • (2%) من جنسيات أخرى.
      كما تم ضبط (57) شخصاً أثناء محاولتهم التسلل إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.

مكافحة دعم المخالفين

تم القبض على (23) متورطاً في جرائم نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، إضافةً إلى التستر عليهم.

إجراءات قانونية صارمة

  • يُخضع حالياً (31139) وافداً مخالفاً لإجراءات تنفيذ الأنظمة، منهم:
    • (28605) رجال.
    • (2534) نساء.
  • تم اتخاذ الإجراءات التالية بحق المخالفين:
    • إحالة (21843) مخالفاً إلى بعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر.
    • إحالة (4025) مخالفاً لاستكمال حجوزات السفر.
    • ترحيل (9904) مخالفين.

العقوبات والتحذيرات

أكدت وزارة الداخلية أن أي شخص يسهّل دخول مخالفي أنظمة أمن الحدود إلى المملكة، أو يساعدهم بأي شكل من الأشكال، يُعرّض نفسه لعقوبات صارمة تشمل:

  • السجن لمدة تصل إلى 15 سنة.
  • غرامة مالية تصل إلى مليون ريال.
  • مصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء.
  • التشهير بالمخالف.

وأوضحت الوزارة أن هذه الجرائم تُعدّ من الجرائم الكبيرة المُوجبة للتوقيف والمُخلة بالشرف والأمانة. كما دعت الجميع للإبلاغ عن أي حالة مخالفة عبر الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، أو (999) و(996) في بقية المناطق.

إعلان

أحمد حسان

أحمد حسان، صحفي مهتم بتغطية الأخبار السعودية والخليجية، يتميز بمتابعة دقيقة لتطورات الساحة الإقليمية وتحليلها بموضوعية واحترافية. يركز على تقديم محتوى يعكس نبض المجتمعات الخليجية، مع تسليط الضوء على القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تهم القارئ.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *