اختتام القمة الدولية للاتصال الاستراتيجي في تركيا بمشاركة 30 دولة

 

اختتمت القمة الدولية للاتصال الاستراتيجي أعمالها امس السبت، بعد يومين من النقاشات التي تناولت القضايا المتعلقة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتأثيرها على الاتصال الاستراتيجي، حيث استقطبت القمة، التي نظمتها دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، نخبة من المفكرين والمتخصصين من 30 دولة حول العالم.

فعاليات ومخرجات القمة

  • حضور مميز:
    • أكثر من 175 ضيفاً دولياً.
    • حضور أكثر من ألفي مستمع من مختلف التخصصات.
  • موضوعات نقاشية:
    • تناولت القمة محور “الذكاء الاصطناعي في مجال الاتصال: التوجهات والتحديات والتحولات”.
    • سلطت الضوء على أحدث التطورات في الذكاء الاصطناعي ودوره في إعادة تشكيل الاتصال الاستراتيجي.

كلمة فخر الدين ألطون

أشار فخر الدين ألطون، رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، في ختام القمة إلى:

  • أهمية تعزيز التعاون الدولي لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي.
  • ضرورة تحمل الدول مسؤوليات كبيرة في دعم الابتكار لتقنيات المستقبل.
  • مشاركة شخصيات بارزة من مختلف القطاعات، ما ساهم في تحقيق نقاشات معمقة وفعالة.

التحديات والفرص في الذكاء الاصطناعي

ركزت النقاشات على:

  1. فرص الابتكار: في تحسين عمليات الاتصال بين الأفراد والمؤسسات.
  2. التحديات الأخلاقية: المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلام والاتصال.
  3. تحولات كبرى: في مستقبل وظائف الاتصال بفعل التطورات التقنية.

النسخة الرابعة من القمة

تميزت النسخة الرابعة بتركيزها على:

  • استعراض توجهات المستقبل في تقنيات الذكاء الاصطناعي.
  • تحليل التحديات التي تواجه الحكومات والمؤسسات في دمج الذكاء الاصطناعي بشكل استراتيجي.

أهمية القمة عالميًا

تؤكد القمة على دور الذكاء الاصطناعي كعنصر أساسي في صياغة المستقبل، خاصة في مجال الاتصال، مشيرةً إلى أن استيعاب هذه التحولات يفتح آفاقاً جديدة للتعاون العالمي.

 

إعلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *