“التشخيص الافتراضي”.. خدمة مبتكرة من مستشفى الملك فيصل التخصصي تُحدث ثورة في الرعاية الصحية

يقلل أوقات الانتظار من أكثر من أسبوع إلى يوم واحد فقط.

إعلانات 2

في خطوة ثورية في مجال الرعاية الصحية، أطلق مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في المدينة المنورة خدمة التشخيص الافتراضي، التي تهدف إلى تحسين سرعة ودقة التشخيص، وتقليل أوقات الانتظار من أكثر من أسبوع إلى يوم واحد فقط.

مزايا التشخيص الافتراضي: دقة وسرعة استثنائية

تحليل رقمي متطور للعينات النسيجية

تتيح الخدمة الجديدة تحليلًا رقميًا عالي الدقة للعينات النسيجية باستخدام تقنيات تصوير متطورة، مما يمكن الأطباء من:

  • تشخيص السرطان بمراحله المختلفة.
  • الكشف عن الحالات الالتهابية والإصابات الميكروبية في الأنسجة.
  • تقديم تقارير تشخيصية دقيقة تُرسل عن بُعد.

تقليل الاعتماد على الفحص اليدوي

بدلًا من شحن الشرائح التقليدية التي تستغرق وقتًا طويلًا، تعتمد التقنية على نقل الصور الرقمية، مما يسهم في تسريع التشخيص وتحسين الكفاءة الطبية.

التعاون الدولي: تعزيز الجودة الطبية

شراكة مع مؤسسات رائدة عالميًا

توفر منصة علم الأمراض الافتراضية في المستشفى فرصة للتعاون مع كليفلاند كلينك والمؤسسات الصحية المرموقة حول العالم، مما يتيح:

  • الحصول على آراء طبية ثانية بسرعة.
  • التعامل مع الحالات النادرة والمعقدة بكفاءة.
  • توفير تشخيص عالمي المستوى دون الحاجة إلى تأخير.

تحسين تجربة المرضى

يسهم تقليص أوقات التشخيص في تخفيف القلق لدى المرضى وتسريع بدء العلاج، خاصة لأولئك الذين يعانون من حالات حرجة.

المستشفى في طليعة الابتكار الطبي

تصنيف عالمي متميز

حصد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث العديد من الإنجازات التي تعكس مكانته الرائدة:

  • الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 20 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية.
  • العلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط وفق تصنيف “براند فاينانس” 2024.
  • إدراجه ضمن أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 وفق مجلة “نيوزويك”.

“التشخيص الافتراضي” مستقبل الرعاية الصحية

يؤكد مستشفى الملك فيصل التخصصي من خلال خدمة التشخيص الافتراضي التزامه بتقديم رعاية تتمركز حول المريض، حيث يعزز الجمع بين التكنولوجيا المتطورة والشراكات الدولية الجودة الطبية ويضع المستشفى في مقدمة الابتكار في مجال الرعاية الصحية، ما يرسخ مكانته كصرح طبي عالمي المستوى.

 

إعلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *