لتعزيز الممارسات المجتمعية لاستدامة البيئة: الهيئة الملكية لمدينة مكة تطلق حملة “طهّر بيتي”
[ad_1]
كما تدعم الحملة المبادرات البيئية وتسلط الضوء على المشاريع البيئية التي تقودها الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة كبرامج إدارة النفايات وحملات التشجير ومشاريع الطاقة المتجددة، ومشاريع البنية التحتية المتعلقة بالمشهد الحضري، والعمل على تعزيز الجمال الطبيعي لمكة المكرمة من خلال المبادرات المتنوعة.
وأبرزت الحملة الجوانب المعنوية للطهارة والنقاء الروحي، مؤكدة على أن قدسية مكة تعزز من السكينة والسلام الداخلي لدى ساكنيها وزائريها، كما تعمل الحملة على تحفيز السكان والزوار على الممارسات البيئية المستدامة، مع التركيز على دور هذه الممارسات في الحفاظ على التوازن البيئي.
وتركز الحملة على الجوانب المادية للطهارة من خلال التأكيد على أهمية الحفاظ على البيئة ومكوناتها في مكة وجعلها نموذجًا للنظافة والاستدامة، والتأكيد على أهمية العمل الجماعي للوصول إلى الغايات المنشودة.
وتسلط الضوء على استراتيجية الاستدامة البيئية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة التي تعمل عليها الهيئة الملكية، وتركز من خلالها على العديد من النواحي المتعلقة بتطوير السياسات والمعايير والقواعد والمبادئ التوجيهية البيئية لمدينة مكة المكرمة.
وتسعى الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة إلى تحقيق أهدافها المتمثلة في تعزيز الوعي البيئي والحرص المجتمعي على الحفاظ على البيئة، مما يضمن استدامة بيئة مكة المكرمة للأجيال القادمة.
[ad_2]