الصحة: 7 تحديات بترسية المشروعات والتنسيق الطبي ونقص الكوادر

إعلانات 2

[ad_1]

كشف تقرير رسمي حديث لوزارة الصحَّة، أنَّ الوزارة تواجه سبعة تحدِّيات، كان لها أثر في بعض التعثر، تمثَّلت في نقص الكوادر البشريَّة المتخصصة في بعض القطاعات والتسرب الوظيفي، وارتفاع تكلفة تطوير وتأهيل الموارد البشريَّة، ومحدودية عدد المقاعد بالبرامج الاكاديمية والدراسات العليا بالجامعات، فضلًا عن صعوبات في التنسيق الطبي مع بعض مستشفيات القطاعات الصحية الأخرى؛ ممَّا قد يؤدِّي إلى التأخير في تقديم الخدمات الطبيَّة المطلوبة.كما تشمل التحديات، التغييرات والتطورات التشريعية والقانونية في مجال حوكمة وإدارة البيانات والنظم الإلكترونية، وتأخر ترسية بعض المشروعات؛ ممَّا يؤدِّي إلى تأخر تنفيذها

وتطرق التقرير إلى أسباب النجاح في الوزارة والتي تمثَّلت في المتابعة المستمرة والدعم المتواصل من قيادات الوزارة لكافة الأنشطة، والالتزام بتويجهات ورؤية القيادات والعمل على تنفيذها والرفع بما يتطلب لمواجهة وتقليل التحدِّيات، والتخطيط الناجح مع تقديم معلومات تفصيلية عن سير المشروعات، وتطوير آليات العمل، وتحديد الأدوار والمسؤوليات، وإعادة صياغة وتحديد الاولويات لإتمام وتحقيق المستهدفات السنويَّة.

كما أشارت إلى تحسين جودة البيانات، وتفعيل منهجيات إدارة المشروعات وقياس مؤشرات الأداء، وإدارة المخاطر لوضع الحلول والخطط في الحالات الطارئة وغير المتوقعة، والتواصل المستمر مع الجهات ذات العلاقة، ورصد الشكاوى والمشكلات التي يتعرَّض لها المراجعون والكوادر الصحيَّة العاملة بمختلف المناطق بشكل متكرر وتقديم الحلول المناسبة. واشار التقرير إلى أهميَّة توفر الميزانية المناسبة؛ ممَّا يساهم في نجاح الخطة السنوية المقبلة، ورفع جودة الفعاليات والمبادرات، واعتماد خطط العمل الإستراتيجية والسنوية، وتسهيل ومتابعة إنجاز المهام.

أبرز التحدِّيات بالصحَّة

تأخر ترسية بعض المشروعات

صعوبات في التنسيق الطبي

نقص في بعض الكوادر البشرية

محدودية المقاعد في البرامج الأكاديمية

ارتفاع كلفة تطوير الموارد البشرية

[ad_2]

إعلان

مقالات ذات صلة