زيارة ولي العهد للقاهرة.. دعم للاستقرار والأمن بالمنطقة
[ad_1]
وتسهم زيارة سمو ولي العهد في تطوير العمل المشترك مع مصر، وفتح آفاق الشراكة والتعاون معها في مختلف المجالات، كما تعكس اهتمام مصر بتعزيز شراكاتها مع المملكة، نظراً لما تتمتع به من ثقل سياسي واقتصادي دولياً، فضلاً عن مكانتها في العالم الإسلامي وتعكس زيارة سمو ولي العهد لجمهورية مصر العربية، مكانته دولياً وإقليمياً، إذ تلقى زيارات سموه اهتماماً عالمياً وإقليمياً واحتفاءً ملحوظاً في كل دولة يزورها على مستوى القيادة والشعب مما يعزز مكانة المملكة عالمياً.
وتمثل العلاقات السعودية المصرية ركيزة أساسية لاستقرار المنطقة العربية، وأكدت قيادتا البلدين الشقيقين موقفهما الثابت حيال المطالبة بوقف فوري للعمليات العسكرية في غزة ولبنان، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات الإنسانية للمتضررين، وضرورة التوصل إلى حل سلمي ونهائي للقضية الفلسطينية، وفقاً لمبدأ حل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية، ودعم الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة وتحقيق آماله وطموحاته.
[ad_2]