5 علامات تشير إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني

5 علامات تشير إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني

إعلانات 2


5 علامات تشير إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني

أطلق أحد الأطباء البارزين ناقوس الخطر بشأن خمس علامات تحذيرية أقل شهرة لمرض الكبد الدهني، وهي حالة يمكن أن تسبب دمارًا صامتًا لصحتك.

ينشأ مرض الكبد الدهني من تراكم الدهون الزائدة في الكبد وغالبًا ما يظل غير مكتشف حتى يلحق أضرارًا جسيمة، وفق ما نشره موقع Express.co.uk.

بدون الكشف المبكر والإدارة، يمكن أن يتفاقم المرض، مما يتسبب في إصابة الكبد بشكل لا رجعة فيه.

يتأثر الملايين بهذا المرض الخفي على مستوى العالم.

ويسلط البروفيسور فرانكلين جوزيف، أخصائي إنقاص الوزن الشهير في عيادة دكتور فرانك لإنقاص الوزن، الضوء على الأعراض غير الواضحة لمرض الكبد الدهني والحالات المرتبطة به، بالإضافة إلى تقديم إرشادات حول كيفية مكافحتها، وفقًا لتقارير  Gloucestershire Live.

وفي ما يلي 5 علامات خفية لمرض الكبد الدهني:

تعب غير مبرر

من بين الأعراض الأكثر شيوعًا والتي غالبًا ما يتم تجاهلها هو التعب غير المبرر.

وأوضح البروفيسور جوزيف: “يعتبر الكثيرون التعب جزءًا طبيعيًا من الحياة، لكن التعب المطول دون سبب واضح قد يشير إلى خلل في وظائف الكبد”.

انزعاج في الجزء العلوي الأيمن من البطن

ومن العلامات الأخرى التي تشير إلى وجود هذا المرض الشعور بألم خفيف أو شعور بالامتلاء في الجزء العلوي الأيمن من البطن، حيث يقع الكبد.

وحذر البروفيسور جوزيف من أنه “على الرغم من أن هذا الألم قد لا يكون شديدًا، إلا أنه لا ينبغي تجاهله”.

زيادة الوزن غير المبررة أو صعوبة فقدان الوزن

يرتبط مرض الكبد الدهني ارتباطًا وثيقًا بالسمنة، حيث يكافح الكثيرون لإنقاص الوزن.

وقال البروفيسور جوزيف: “زيادة الوزن غير المبررة، وخاصة حول البطن، أو صعوبة إنقاص الوزن على الرغم من تغييرات نمط الحياة، يمكن أن تشير إلى مرض الكبد الدهني”.

إن اتباع نهج شامل لفقدان الوزن، بما في ذلك اتباع نظام غذائي وممارسة التمارين الرياضية، وربما تناول الأدوية كملاذ أخير، أمر بالغ الأهمية.

ارتفاع إنزيمات الكبد

يمكن أن تكون إنزيمات الكبد المرتفعة، والتي يتم اكتشافها غالبًا أثناء فحوصات الدم الروتينية، علامة مبكرة على التهاب الكبد.

وقال البروفيسور جوزيف: “من الأهمية بمكان إجراء مزيد من التحقيقات لمعرفة ما إذا كان تحليل الدم الخاص بك يظهر هذه العلامات، خاصة إذا كنت تعاني من زيادة الوزن”.

اسمرار الجلد في مناطق معينة

قد يشير اسمرار الجلد حول الرقبة أو تحت الإبطين، المعروف باسم “السماك الأسود”، إلى مقاومة الأنسولين، والتي ترتبط غالبًا بمرض الكبد الدهني.

وقال البروفيسور جوزيف: “قد يكون هذا علامة واضحة على أن جسمك يكافح لمعالجة الأنسولين، مما يساهم في تراكم الدهون في الكبد”.

العلاقة بين السمنة ومرض الكبد الدهني

السمنة هي أحد عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بمرض الكبد الدهني.

وقال البروفيسور جوزيف: “إن الدهون الحشوية الزائدة تزيد من احتمالية تراكم الدهون في الكبد، مما يجعل إدارة الوزن أمرًا بالغ الأهمية لمنع أو إدارة هذه الحالة”.

ماذا تفعل إذا كنت تشك في إصابتك بمرض الكبد الدهني؟

قد يكون اكتشاف العلامات المبكرة لمشاكل الكبد منقذًا للحياة، لذا يجب اتباع نصيحة البروفيسور جوزيف والتصرف بسرعة: “التشخيص المبكر يسمح بإدارة الحالة أو حتى عكسها من خلال تغيير نمط الحياة”.

الخطوات الواجب اتخاذها:

اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا: ركز على نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون، حيث يقول البروفيسور جوزيف: “إن النظام الغذائي على الطريقة المتوسطية مفيد بشكل خاص”.

زيادة النشاط البدني: حاول القيام بما لا يقل عن 150 دقيقة من التمارين المعتدلة أسبوعيًا لتقليل دهون الكبد.

فكر في العلاج الطبي: في بعض الحالات، قد يصف الطبيب أدوية مثل Mounjaro أوwegovy للمساعدة في إدارة الوزن وصحة الكبد.

راقب صحة الكبد: تعد المتابعة المنتظمة مع مقدم الرعاية الصحية أمرًا ضروريًا لتتبع صحة الكبد وتعديل العلاج حسب الحاجة.

وحث البروفيسور جوزيف على عدم تجاهل العلامات التي يرسلها لك جسمك، حيث إن التدخل المبكر يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في منع تطور مرض الكبد الدهني.

replaceOembeds();

function replaceOembeds() {
var allEmbeds = document.getElementsByTagName(“OEMBED”);

while (allEmbeds.length != 0) {
replaceOembedWithHtml(allEmbeds[0], extractLinkFromOembed(allEmbeds[0]));
allEmbeds = document.getElementsByTagName(“OEMBED”);
}

runYoutubeLazyLoad();
// loadfbApi();
}

function replaceOembedWithHtml(element, sourceData) {
if (sourceData.source.toLowerCase() === “youtube”) {
var html=”

” +

‘ +

‘ +

‘ +
” +

‘ +

‘;

replaceElementWithHtml(element, html);
} else if (sourceData.source.toLowerCase() === “instagram”) {
var html=”

‘;

replaceElementWithHtml(element, html);
} else if (sourceData.source.toLowerCase() === “twitter”) {
var html=”

‘;
replaceElementWithHtml(element, html);
} else if (sourceData.source.toLowerCase() === “facebook”) {
var html=”


replaceElementWithHtml(element, html);
} else {
replaceElementWithHtml(element, “”);
}

}

function extractLinkFromOembed(element) {
return getUrlSource(element.getAttribute(“url”));
}

function getUrlSource(url) {
var ytRegex = /http(?:s?)://(?:www.)?youtu(?:be.com/watch?v=|.be/)([w-_]*)(&(amp;)?‌​[w?‌​=]*)?/;
var instaRegex = /(https?://www.)?instagram.com(/p/(w+)/?)/;
var twitterRegex = /twitter.com/.*/status(?:es)?/([^/?]+)/;
var fbRegex = /^https?://www.facebook.com.*/(video(s)?|watch|story|posts)(.php?|/).+$/;

if (ytRegex.test(url)) {
return {
source: “Youtube”,
url: url,
id: ytRegex.exec(url)[1]
};
}

if (instaRegex.test(url)) {
return {
source: “Instagram”,
url: url,
id: instaRegex.exec(url)[3]
};
}

if (twitterRegex.test(url)) {
return {
source: “Twitter”,
url: url,
id: twitterRegex.exec(url)[1]
};
}

if (fbRegex.test(url)) {
return {
source: “Facebook”,
url: url,
id: fbRegex.exec(url)[1]
};

}

return {
source: “Unknown”,
url: url,
id: “”
};
}

function replaceElementWithHtml(element, html) {
var str = html;
var Obj = element; //any element to be fully replaced
if (Obj.outerHTML) { //if outerHTML is supported
Obj.outerHTML = str; ///it’s simple replacement of whole element with contents of str var
} else { //if outerHTML is not supported, there is a weird but crossbrowsered trick
var tmpObj = document.createElement(“div”);
tmpObj.innerHTML = ‘‘;
ObjParent = Obj.parentNode; //Okey, element should be parented
ObjParent.replaceChild(tmpObj, Obj); //here we placing our temporary data instead of our target, so we can find it then and replace it into whatever we want to replace to
ObjParent.innerHTML = ObjParent.innerHTML.replace(‘

‘, str);
}
}
function loadfbApi() {
var js = document.createElement(‘script’);
js.src=”
document.body.appendChild(js);
}
function runYoutubeLazyLoad() {
/// youtube lazyload
var youtube = document.querySelectorAll(“.youtube”);

for (var i = 0; i < youtube.length; i++) {

var source = "https://img.youtube.com/vi/" + youtube[i].dataset.embed +
"/0.jpg";

var image = new Image();
image.src = "/themes/health/assets/images/no.jpg";
image.classList.add('lazyload');
image.setAttribute("data-src", source);
image.setAttribute("alt", "youtube");
image.addEventListener("load", function () {
youtube[i].appendChild(image);
}(i));

youtube[i].addEventListener("click", function () {

var iframe = document.createElement("iframe");

iframe.setAttribute("frameborder", "0");
iframe.setAttribute("allowfullscreen", "");
iframe.setAttribute("src", "https://www.youtube.com/embed/" + this.dataset
.embed + "?rel=0&showinfo=0&autoplay=1");

this.innerHTML = "";
this.appendChild(iframe);
});
};
}

إعلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *